كوني أنثي من وجهه نظر مجتمع يحارب وجود الحريه للأناث جعلني أتواجه دوماً مع أشخاص من العار أن ألقبهم بالرجال أو حتي أشباه الرجال ..
يستحقون من وجهه نظري لقب الرجال النسويه بجداره ..
فكون هؤلاء الرجال لا يعرفون محتوي أنثي فأفضل لهم أن لا يتحدثون ..
هؤلاء الرجال لا يدركون ألا أحط الأساليب للتشهير بالمرآه لكونها حره في نظرهم و لا يستطيعون معها في المحاولات أخذ أي كلام يدينها ..
مما يجعلهم يلحقون الأذي بسمعتها لعلها تستجيب و ترضخ لمحاولاتهم ..
في نظرهم المرآه الحره برغم جرأتها ألا أن حريتها تزيدها جمال ..
التواصل الأجتماعي مليء بأشباه الرجال أو الرجل النسوي بمعني أصح ..
ليس حباً بل رغبه منه بطريقتها الحره خصوصاً أن كانت متزوجه أو أرمله فهو الأمر الأسهل بالنسبه له ..
فنراه يتجمل و يتعاطف و يستعطف من أجل ذلك التعارف ..
أو لأن يبتزها بكل المحادثات التي بينهم كتابياً لترضخ له كأنثي ..
يحاربها لأنها أنثي سواء رضخت أو لا ..
فنري الرجل النسوي يبتز المرآه و يتكلم عنها مع المقربين منها لأخافتها من قوته و أنه يستطيع أن ينفض من حولها بكلمه منه ألي أن ترضخ في النهايه لذلك الأمر ..
فلماذا يلجأ أشباه الرجال أو الرجال النسويه لذلك الأمر ..؟
هل أنه سوء تربيه أم أنعدام أخلاق ..؟
لماذا يلجأ الرجل النسوي لأبتزاز و التشهير ..؟
من وجهه نظري البسيطه أنه أنعدام ثقه به هو شخصياً في مواجهه أموره ..
فقد ثقه في رجولته أو شعوره بنقص الأشياء فيه ..
كالحب و الحريه و أشياء أخري ..
و لكن يختلط عليه الأمر من كثره الكذب و عدم الثقه ليجد نفسه بين أمرين أما أن يبقي رجل بحق وتملأه الوحده أو أن يبقي رجل نسوي تحيطه الأناث للمتعه و التمتع بهم حتي و لو عن طريق الأبتزاز ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق