يوميات امراه عاديه مقاله عن حدث يومي بنمربيه

الأربعاء، 3 مايو 2017

مقدسات قصيده العايدي


محمد العايدي ٣١ سنه..


 يكتب منذ طفولته قصص أطفال روايات ..


له الكثير من الروايات ..


 ك الاثاره - الأستقامه - مالك و ادم -الاستقاله - زائرون من كواكب اخري - عوده الأموات - حواري أبليس - ثوره العفاريت ... ألخ ..


و من وجهه نظري يعتبر شخص روائي بارع في أسلوبه لا تمل عندما تدخل روايته و لا تخرج منها ألا بعد أخر حرف بها ..



و لكن ما أستوقفني كتابته للشعر باللهجات العاميه و الفصحي مثل ذات اللحيه - المهدي المتتظر و غيرها ..




و من قصائده المحببه لقلبي ..


فبأي الاء الحب تكذبين ..


التي يقول فيها ..





نعم نعم أحببتك .
من كل قلبي .
هل تفهمين .؟
هل تشعرين .؟
بحبي لك يقيناً .
أم فقط تظنين .
هل تسمعين مني كلمات
تصف مشاعري تجاهك
هل تصدقين
وحين أتفلسف متغزلاً
في تفاصيلك المثيره
أدراكاً بأني أغرق فيها عشقاً
هل أيضاً أنتي تدركين ؟
أتحدث أليكي بسفاله عاشق
متخيلاً أغدودك و شفاه فمك
تحضن شفاتي و أكون ممزقاً
من همهمات اهاتك
لتلملين رفاتي
فهل أنتي مثلي تتخليين ؟
أنا في عشقك أصبحت قيس هذا العصر و أنت ليلاه
أسبح معك ألي فضاء العشق باعا
حتي يبلغ العشق معك منتهاه
أقسم بكل المقدسات و الكتب
و الألهه و الديانات .
أنني صادقاً في حبي لكي
فبأي الاء الحب تكذبين ..


محمد العايدي 


لم يتخيل الروائي و الباحث في المتيافيزيقا و مفسر الأحلام محمد العايدي أنه كان في هذه القصيده باحث عن نعم الحب في جسد الحبيبه لعله لا يدرك ذلك الأمر في حينه ..



فقد فسر حلمه في مقابله الحبيبه برؤيءمن كل الأديان السماويه لعلها تهتدي أليه و تفهم لغه الحب لتشاركه روعه قدسيته ..


محمد العايدي كاتب روائي مميز يعبر دوماً عن مقاصد الحياه في كلماته ..



يجعلنا لا نمل من قراءته التي تتميز بالغضب الأنفعال الحب ..


الأشياء التي ما نصبح عليها و لا نفصح عنها أغلب الوقت ..



من روايته القادمه ..


سكان المريخ - لم يلد و لم يولد 


التي سوف أنتظرها مع القراء بفارغ الصبر ..


يوميات أمرأه عاديه




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق