يوميات امراه عاديه مقاله عن حدث يومي بنمربيه

الجمعة، 20 يناير 2017

الطموح أفكار مجنحه


كلنا نعلم أن الطموح يتطلب منا أمتلاك الحافز الذي يساعد كلا منا لبلوغ هدفه ..
و الشخص الطموح هو من يجتهد لتحقيق هدفه بغض النظر عن المعوقات و العراقيل التي تقف أمامه ..
و الطموح هو الطاقه الروحيه التي تنشأ من خطه عقليه يساعدها الأجتهاد بداخلنا لكي نجد قيمه لوجودنا لكي نندفع نحو المستقبل بخطي ثابته منا للوصول للهدف ..
شباب اليوم ليس لديه أي مساعي للوصول لأي هدف ..
يتعب بسرعه شديده من أول محاوله يفشل بها .. لا يعرف ماذا يريد أن يكون .. لا يكتشف ما بداخله رغم أنه عنده من الثروات و الأمكانيات ما يؤهله علي الوصول لهدفه و تحقيق النجاح و الأبداع حقاً فيما يريد ..
االنجاح هو الوصول لنظره أيجابيه في الحياه و عمق معني النجاح هو الأصرار ..
نعم الأصرار علي النجاح كخطوه أولي يؤدي ألي أكتشاف الموهبه التي بداخل كل شاب كل فتاه أي فرد من البشر عموما ..
و لكن نظرتي اليوم عن الشباب فقله قليله منهم يعرفون ما يرودن ينمون موهبيتهم و يصنعون لأنفسهم حياه ..
" النجاح لا يتطلب عذر و الفشل لا يترك سوي المبررات "..
كلمه تعلمتها من أبي و وجدتها في الكثيرين من حولي أشخاص كثيره تحطم من أصرارك علي النجاح تصنع منك ماده خام للفشل الذريع غيره حقد عدم تمني الخير ..
لا أدري المهم أنك أولا و أخيرا تفشل و لا تقوي علي تحديد أمورك ..
و هذا ما نفعله تماماً بأبنائنا شباب اليوم لا نساعدهم علي التجربه لأكتشاف مواهبهم فنكتفي بالدراسه و التعليم فقط ..
كأنه كل همنا و رسالتنا تجاههم ..
و لكن الرساله في أن نساعدهم علي أكتشاف حقائق أنفسهم من خلال المهارات و الميول التي تساعدهم علي أيجاد أنفسهم ..
التعليم في مصر لا يكفي لأكتشاف طموح و ميول الشباب فنجدهم في المدارس لا يقيمون أي نشاط او دورات لأكتشاف المواهب الشغل عليهم لتحفيزهم ..
و في الجامعه الميول ليست كل شيء أحيانا للدراسه فنجد شاب يحب المزيكا و لكنه يدخل علي سبيل المثال كليه تجاره حسب تنسيق الكليات ..
و مما لا شك فيه أرهاق الأسره مادياً اذا وجدت موهبه لابناءها بسبب كورسات أضافيه للتعلم ..
الدوله ليست عليها كل العبء و الشباب ليس عليهم عبء و الأسره ليس أيضاً عليها عبء ..
العبء مجهول الهويه ..!!
خطأءنا و نرميه علي بعضنا البعض لكي نتهرب منه ..
نعم خطأ الدوله لأنها لا تفعل الأنشطه بشكل جيد و لا تعطي للمواهب حقها في النجاح و الظهور و تفعيل مراكز الشباب لكي تظهر بشكل أفضل كل ما عندها لتنميه المواهب و الحفاظ عليها ..
و عمل كورسات مجانيه او بأجر رمزي من الدوله لتنميه المواهب الصغيره بها ..
أما التعليم فيجب عليها أن يساعد في أنشطته لتحفيز الشباب علي تنميه قدراتهم ..
وأخيراً الأسره التي تري أن موهبه الدراسه أهم و أولي من أي شيء أخر ..
شباب اليوم نحن من ندفعه للأحباط و اللا محاوله و ندفعه للوقوف صامتاً امام رؤيه مستقبله الذي يضيع من غير فرصه واحده للتعرف علي أحلامه وطموحه الذي يتبعه فشل وراء فشل و البقيه تأتي و أخيراً نلوم عليه ..
تري من نلوم في ضياع الطموح و الرغبه في أكتشاف المواهب ..؟
الطموح أفكار مجنحه تحتاج لسماء من الفرص و براح من الأجتهاد للوصول للنجاح ..
فكيف ننجح في بيئه الفشل ..؟.كلنا نعلم أن الطموح يتطلب منا أمتلاك الحافز الذي يساعد كلا منا لبلوغ هدفه ..
و الشخص الطموح هو من يجتهد لتحقيق هدفه بغض النظر عن المعوقات و العراقيل التي تقف أمامه ..
و الطموح هو الطاقه الروحيه التي تنشأ من خطه عقليه يساعدها الأجتهاد بداخلنا لكي نجد قيمه لوجودنا لكي نندفع نحو المستقبل بخطي ثابته منا للوصول للهدف ..
شباب اليوم ليس لديه أي مساعي للوصول لأي هدف ..
يتعب بسرعه شديده من أول محاوله يفشل بها .. لا يعرف ماذا يريد أن يكون .. لا يكتشف ما بداخله رغم أنه عنده من الثروات و الأمكانيات ما يؤهله علي الوصول لهدفه و تحقيق النجاح و الأبداع حقاً فيما يريد ..
االنجاح هو الوصول لنظره أيجابيه في الحياه و عمق معني النجاح هو الأصرار ..
نعم الأصرار علي النجاح كخطوه أولي يؤدي ألي أكتشاف الموهبه التي بداخل كل شاب كل فتاه أي فرد من البشر عموما ..
و لكن نظرتي اليوم عن الشباب فقله قليله منهم يعرفون ما يرودن ينمون موهبيتهم و يصنعون لأنفسهم حياه ..
" النجاح لا يتطلب عذر و الفشل لا يترك سوي المبررات "..
كلمه تعلمتها من أبي و وجدتها في الكثيرين من حولي أشخاص كثيره تحطم من أصرارك علي النجاح تصنع منك ماده خام للفشل الذريع غيره حقد عدم تمني الخير ..
لا أدري المهم أنك أولا و أخيرا تفشل و لا تقوي علي تحديد أمورك ..
و هذا ما نفعله تماماً بأبنائنا شباب اليوم لا نساعدهم علي التجربه لأكتشاف مواهبهم فنكتفي بالدراسه و التعليم فقط ..
كأنه كل همنا و رسالتنا تجاههم ..
و لكن الرساله في أن نساعدهم علي أكتشاف حقائق أنفسهم من خلال المهارات و الميول التي تساعدهم علي أيجاد أنفسهم ..
التعليم في مصر لا يكفي لأكتشاف طموح و ميول الشباب فنجدهم في المدارس لا يقيمون أي نشاط او دورات لأكتشاف المواهب الشغل عليهم لتحفيزهم ..
و في الجامعه الميول ليست كل شيء أحيانا للدراسه فنجد شاب يحب المزيكا و لكنه يدخل علي سبيل المثال كليه تجاره حسب تنسيق الكليات ..
و مما لا شك فيه أرهاق الأسره مادياً اذا وجدت موهبه لابناءها بسبب كورسات أضافيه للتعلم ..
الدوله ليست عليها كل العبء و الشباب ليس عليهم عبء و الأسره ليس أيضاً عليها عبء ..
العبء مجهول الهويه ..!!
خطأءنا و نرميه علي بعضنا البعض لكي نتهرب منه ..
نعم خطأ الدوله لأنها لا تفعل الأنشطه بشكل جيد و لا تعطي للمواهب حقها في النجاح و الظهور و تفعيل مراكز الشباب لكي تظهر بشكل أفضل كل ما عندها لتنميه المواهب و الحفاظ عليها ..
و عمل كورسات مجانيه او بأجر رمزي من الدوله لتنميه المواهب الصغيره بها ..
أما التعليم فيجب عليها أن يساعد في أنشطته لتحفيز الشباب علي تنميه قدراتهم ..
وأخيراً الأسره التي تري أن موهبه الدراسه أهم و أولي من أي شيء أخر ..
شباب اليوم نحن من ندفعه للأحباط و اللا محاوله و ندفعه للوقوف صامتاً امام رؤيه مستقبله الذي يضيع من غير فرصه واحده للتعرف علي أحلامه وطموحه الذي يتبعه فشل وراء فشل و البقيه تأتي و أخيراً نلوم عليه ..
تري من نلوم في ضياع الطموح و الرغبه في أكتشاف المواهب ..؟
الطموح أفكار مجنحه تحتاج لسماء من الفرص و براح من الأجتهاد للوصول للنجاح ..

فكيف ننجح في بيئه الفشل ..؟

يوميات أمراه عاديه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق