ليست المشكله أن نكون الطرف المانح أو المتلقي فرغبه الأنسان في أيجاد الحب الجنسي ستزال مستمره ألي أن يلتقي ذات يوم رفيقه و شريك عمره المانح لطاقه الحياه ..
القادر علي رؤيه الأحساس و المشاعر دون أن تطلب ..
و يفشل دوماً في تفسير الأقتراب منه دون أشخاص أخرين ..
أحياناً أسباب الأقتراب و الحب و أتجاه العواطف تبقي و تظل غير معلنه التفسير حتي للقلب و العقل و تكون أغلب الوقت الأيجو الذي يدفعنا تجاه لسبب غير مفهوم ..
فأغلب الرجال يبحثون علي السعاده في وجه المرأه جسدها ..
و أغلب النساء يبحثن علي الحب في رجل كل جزء فيه يتحدث بالحب و مع ذلك شديد الرجوله و قوي الحماسه تجاهم ..
و أذا كان الحب بذلك الموهبه في حد ذاته سيبقي الحب الجنسي ناجح في العطاء كمانح أو الحب كمتلقي بعد الزواج ..
لان الحب الجنسي كما تحدثنا سابقاً يقوي أرواحنا و يساعدنا علي تجاوز الخيبات بسلاسه شديده و الضغوط مهما كانت الظروف ..
يطلب الرغبه الجنسيه الخاليه من أي حب لأن شهوته تريد ذلك في هذا الوقت ..
فهذه رغبته هو الذي يريد التمتع بها في ذلك الوقت و كل وقت يريده ..
أما أذا هي طلبت ذلك منه ممارسه الحب الجنسي للتمتع و رغبه منها قتل روتين الجنس الميكانيكي الذي يمثل ضغط عليها لأنها لا تشعر بمتعه فيه ..
يصاب بالتوتر و القلق و الشك كأنه دخل بئر خوف جنسي لا فرار منه ألا الغرق فيه ..
و يصاب بالجمود حتي أنه يشك أحياناً في زوجته ماذا تفعل حين يغيب عن المنزل ..
نظره من بعيد و نقطه أستقطاع..
لماذا ...؟
لماذا أذا طلبت الزوجه حب جنسي مره أثنان ثلاثه يري أنها جريئه في طلبها و يصاب بالشك من هذه الزاويه ..؟
هل نظره المجتمع ستخدش حياء أمراه تطلب من زوجها متعه و رغبه حب جنسي ..!
أحتار في أمر و تصنيف الرجل المصري يوماً بعد يوم ..
علاقه الحب الجنسي و حق المتعه لكل أمراه شرع بموجب عقد الزواج مثله مثل أي عقود من طرفين دخلا هذه الحياه بقناعه شديده تماماً ومسؤليه بي طرفين ..
بداخله حق متعه الزوجه و الاستمتاع عندما تطلب ذلك و ليس لحق الرجل فقط ..
نظره للمانح و المتلقي علي حد سواء في قدره الحب الجنسي علي الأحتواء علي العطاء و الأخذ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق