أحباط جنسي و أحساس من الأكتئاب يصيب بعض الأشخاص خصوصاً بعد ممارسه الجنس المعتاد ..
عدم الأحساس بالرضا حتي عند الوصول للنشوه و الشعور بالأحباط ..
حاله من الجمود تصيب القلب كأنه لا يعطي أي أشاره للجسد مهما بلغت ذروته في الجنس و النشوه ..
نحن لا نكون خلالها واقعيين لوجود خلل في الجنس المعتاد الذي يصبح يرهقنا جميعاً من خلال الملل و الروتين ..
كالذهاب للعمل يومياً في الصباح الباكر بملل و كسل لا تطيقه أنت في روحك ..
الأحتياج لممارسه الحب الجنسي مطلوب و بشده في كل الأحوال و في أي وقت يحتاج فيه الجسد للحب و الأحتواء ..
أن الرغبه في ملامسه الشخص الذي تحبه أو تقيم معه علاقه بحب جنسي و العجز عن تحقيق ذلك يصيبنا بالأحباط و العجز ..
و فقد الرغبه في كل شيء ..
مما يجعلنا من وجهه نظري أجساد عاريه ..
خاليه تماماً من كل أحتواء ..
عاريين من كل حب نشعر أن كل من حولنا يرونا بجسد و قلب عاري ..
جسد وحيد تماماً بالمعني الحرفي يبحث عن الحياه و كأنه يريد أن يرتدي الحب الجنسي للستر و الأحتواء بقلب دافيء ..
و مع الوقت وجدت أن عدم الأحساس بالأشباع الجنسي يجعلنا دوماً في حاله رغبه مستمره لتكون علاقات لعلنا نجد في هذه العلاقات من يحتوينا جسدياً حتي بنظره و رؤيه مختلفه ..
الجسد العاري لا ينفصل عن المشاعر ..
و لا يكف البحث عن الحب و الأمان ..
أجسادنا ليست منفصله عنا بداخل العلاقات ..
أجساد كثيره منا عاريه خاليه من لقاء حب جنسي مثير يجعلنا نحتمي به و نرتديه و نسميه الستر بحق ..
اللقاء الجسدي لأجساد عاريه محتوي لكل رجل و أمرآه لا يكفوا البحث عن الحب لجسد عاري ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق